تفتتح مصر صرحًا حضاريًا وثقافيًا غير مسبوق، وهو المتحف المصري الكبير وذلك في لحظة طال انتظارها، وتحت أنظار العالم أجمع، يوم 3 يوليو المقبل، ويعد أكبر متحف أثري في العالم مخصص لحضارة واحدة، هي الحضارة المصرية القديمة، وهو ليس مجرد مبنى يحتوي على آثار، بل مشروع قومي يمثل نافذة جديدة تفتحها مصر على تاريخها العريق، وتقدمه للعالم في أبهى صورة، ليؤكد أن مصر لا تزال، وستظل، قلب الحضارة النابض.